تكملت للبارت · لم يفكر كثيرا و دنى منها مجددا مع رفعه لقدميها فوق كتفيه و تعمد صنع احتكاك مع انوثتها برجولته كي يشعل رغبتها مجددا و ماان وصل لشفتيها حتى اخرج ...
ابدل يده برجولته التي امسكها و ظل يحركها علي انوثتها باغواء جننها واتصدمت من شكل رجولته الضخمه وخافت اعاد امره لها : قووولي عايز اسمعها ااااه بحبك بحبك ...
و تضع شفتيها بداخل شفتيه و هو كذلك ، حتى يمسك رجولته أثناء قبله الشفايف و يضع رجولته فى مقدمه انوثتها و بتدريج يبدأ بدخول رجولته داخل أنوثتها بالكاممللل
عليا بصت له بخضوع واستسلام وكملت نزلت له البوكسر ومسكت رجولته بين إيديها الأول تحركها عليه برقه معجبتش مروان اللى مسكها من شعرها تانى ومسك هو رجولته بإيديه ...
قام فيكتور بتحرك طرف رجولته في أنوثتي، لكنه لم يخترق، شعرت بحرقة شديدة... لقد كان يؤلم كما هو الحال دائما، تنهدت مهزوزا وأخرجت أنينا من الألم... ولكن سرعان ...