أحمد:بخير تفضل أسامة و أروى وتناقشوا في منزلي لا يصح أن تجلسا على طريق المُشاة وعلى سلم المنزل.. أروى:أوه جيد من أجل أن أتناقش مع أسامة لآخر مرة.. أحمد ...
بقيت مترقباً انتهاء العطلة على أمل لقائها، فلم ... لكن أقسم بربي أنها ليست حلقة رقص!. لو أن الله ... ودخلوا جميعاً وكأن الحرب في المنزل التي وقعت بسبب عمرور لم تحدث..