راندا زعقت : لما انت بتحبها كدا اتجوزتنى ليه أدم وقف وشاور على أبوها : أنا ماكنتش عايز اتجوزك لولا وعدى لابوكى وأخوكى راندا قامت قربت عليه ولفت إيديها ...
... انا على راندا .. يعنى انا إلا خطفته منها بصت لأدم .. مش كدا بردو يا دومى أدم ضحك بصوت عالى وبصلها على مياعتها وتلقحها عليه هو إلا فاهمه بس : أنت خطفطينى من ...
... ساكته تماما وهو سكت مره واحده لما حس إن نظرها ثابت عليه .. ... تحافظ على نفسها من أى حد مهما إن كان .. ودا إلا خلانى حبيتها واتمسكت بيها .. لو كانت ادتنى إلا انا ...
... أنا راجل وبحافظ على بنات الناس يا اخدها بالذوق يا أخدها بالعافيه ... ليه أنا لا ... انا نفسى اشوف هنا وأتعرف عليها واشوف الجمال الا بيقولو عليه وأعرف كانو عايشين ...