... [القصص: ٢٣]، فلو حال بين الكسر والهاء ساكن لا يكسره نحو ومنهم الذين المثال الثاني في قوله تعالى: فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ [البقرة: ٢٤٦]، هذا مثال ...
(القصص:٢٣) فإذا أريد به معناه يكون إعرابه بالحروف، وإذا أريد به لفظه صار علمًا مفردًا، فأبوك علمًا مسماه أبوك، وهو حكاية لما يذكر في الجملة، معرب بحركات ...
... (القصص: ٢٣ - ٢٤). وأما عيسى عليه السلام فيقول عن نفسه: {وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ} (مريم: ٣١) أي جعلني نفاعاً للناس أينما اتجهت وحللت ...
(القصص ٢٣، ٢٤). ففيها حذف مفعول في أربعة مواضع، إذ المعنى: وجد عليه أمة من الناس يسقون أغنامهم، أو مواشيهم، وامرأتين تذودان غنمهما، وقالتا لا نسقى غنمنا ...
... [القصص:٢٣] يعني: وصل إلى بلدة فيها ماء ووجد عليه جماعة كثيرة من الناس يسقون مواشيهم، {وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ} [القصص:٢٣]. تبقى ...
... [القصص ٢٣]، قرأ حمزة والكسائي ورويس وخلف بإشمام الصاد زاء، قال ابن أبي مريم: «والوجه أن الصاد حرف مهموس، وقد جاور الدال، وهو حرف مجهور، فتباعدا، فأرادوا ...
... [القصص: ٢٣] وما أشبه ذلك. أما أبو عمرو فكان يكسر الهاء والميم فيقول: "عَلَيْهِمِ الذِّلَّة"، "إِلَيْهِمِ اثْنَيْن" [يس: ١٤] وما أشبه ذلك. وكان حمزة والكسائي ...