اللقا والنصيب ج٢الحلقه ١ ... (الرحيل.). ... ويا من رحلتم يوما.. هل أنساكم الرحيل احباءكم.. ... كيف يومكم.. كيف حالكم.. كيف فعل البعد بكم.. ... الي متي.؟ متي اللقاء..؟
وما أفظع من تهمه كتلك لرجل بحجم جود الشيام.. ... وكل فتره تسأله عن رأيه بها فيبتسم ويهز رأسه بحب وفخر.. لها.. لقد أصبحت خطرا عليه تلك المرأه لقد أصبحت بشهرها ...
الفصل التاسع... ... بعدما استفاقت بعد ساعه. ... أتبكي... وهو معها... لا والله ماعاش من ابكاها... ... حد ضايقك. ... فاستفام معتدلا.. علي الفراش. ... فاقتربت منه.. وحاوطت ...
هو طويل للغايه وزوجه الشيخ سلمان من كانت تعتني به هو كان طويلا ولكن بعدما اتت لمنزل الشيخ وزوجه الشيخ تعتني به يوميا أكثر مما تعتني هي به كانت تعشقها عليها..
وفجأه مــــــــاذا؟ اعتدت الفراق يصبح كل شئ باهت لا لون ولا طعم.. والسبــــــــــب؟ ... تشعر ان روحك انشطرت عنك واصبحت امامك فتحتار هل تحتضنها ام تخشي ان يكون ...
لقد باتت تعشق شعيراته البيضاء التي يقف يوميا امام المرآه يعدها شعره شعره.. متحسرا علي زهره شبابه وهي بكل حب تخبره انها تجعله أجمل..وأكثر وقارا.. ... لقد اصرت عليه ...