( بابا والشيخ طلعو ع غرفة فيها شقفة زريعة كبو الزريعة والتراب منها .. قام طلعتلن شقفة لحمة وعليها دبابيس وصورتي ) لما شفت هاد المنظر كان رح يغط ع قلبي ...
لما توصل بتلاقي المفتاح تحت الزريعة ... فوت ... ما بطول عليك .... -قيس: تمام .... عندي مشوار صغير .... وبرجع بجي لعندك ..... -غدي: تمام ..... ضهر غدي من ...
مبارح أمي مثل هالوقت كانت بتسقي الزريعة.. ولارا أختي صرّخت من بعد ما إنحرق كتابها بدفاية البواري.. وحسّت في حدا عم يشدّها للنار.. باطن إيدها إنحرق.. وشوف ...
لمفتاح من تحت الزريعة وفتحه ل دخلت.. قعدت ع اول كنبة لقيتها بوجهها ركان(وهو يأشر ع الحمام)غسلي وشك وارتاحي.. الصبح بكير طالعين.. البيت كان صغير نسبيا ...